
دُشّنت هذه الكنيسة عام 1995-1996 في عهد البطريرك مكسيموس الخامس حكيم، وقد تجدّدت ووُسّعت حديثاً بنفقة المُحسن السيّد أديب مصلح الرومي الكاثوليكي.
(لمزيد من المعلومات راجع الأب د. متري هاجي أثناسيو، أديرة وكنائس دمشق وريفها (بحث ميداني توثيقي تاريخي أثري)، دمشق، 2005، ص 138-139)
تحتفل هذه الكنيسة بعيد شفيعها القدّيس يوسف خطّيب مريم في الأحد الذي يلي عيد الميلاد من كل عام.