تحمل هذه الكنيسةأسم القديسين الأقمار الثلاثة /باسيليوس الكبير – غريغوريوس الثيولوغوس – ويوحنا فم الذهب/.
مما لا شك فيه أنَّ وجود الكنيسة ساعد على النهوض بالحياة الرعائية، إذ بدأت الزيارات الرعوية للبيوت تتكثف وخاصة المرضى والمسنين منهم، أيضاً الاهتمام بالشباب أخذ يزداد تدريجياً من خلال عمل مدارس الأحد وإنشاء جوقة للترتيل الكنسي.
ما يميز الكنيسة هو موقعها الجميل والمطل على سهل عكار بالإضافة إلى هندستها الرومية البيزنطية والأيقونات الجميلة التي تزين الأيقونسطاس الرخامي للكنيسة.
|