كانت قديماً بيتاً عربياً فتطوّر الى كنيسة من الطين والخشب جُددت ووُسّعت عام 1956 في عهد الإكسرخوس نقولا رزق. (لمزيد من المعلومات راجع الأب د. متري هاجي أثناسيو، أديرة وكنائس دمشق وريفها (بحث ميداني توثيقي تاريخي أثري)، دمشق، 2005، ص 155-156؛ موسوعة بطريركية أنطاكية، المجلد 9/2، ص 1593).
تحتفل هذه الكنيسة بعيد شفيعها القديس إلياس النبي الغيور في 20 تموز من كل عام.