كان هذا الدير وقفاً للروم الملكيين، وقد ذكره ابن فضل الله العمري (+1349) في مصنّفه "مسلك الأبصار" 1/358) وبقي مستمراً في وظيفته حتى القرن 17، ثم هُدم في القرن 18، وجُدد عام 1922 وكذلك كنيسته عام 1924 التي استُبدل سقفها القرميدي بإسمنتي عام 1958.
(لمزيد من المعلومات راجع الأب د. متري هاجي أثناسيو، أديرة وكنائس دمشق وريفها (بحث ميداني توثيقي تاريخي أثري)، دمشق، 2005، ص 188- 189)؛ موسوعة بطريركية أنطاكية، المجلد الخامس، ---؛ المجلد 9/2، ص 1578).
تحتفل الكنيسة بعيد شفيعها القديس جاورجيوس في 6 أيار من كل عام.
هاتف:00963117127467