لا يوجد تحديد معين لتاريخ بناء الدير لكن مدخل الكنيسة في الجهة الشمالية الغربية يرقى إلى مابين قرنين الرابع والسادس بدليل حجارته المقصبة التي شاع استعمالها في الهياكل والأبنية في زمن الامبراطورية الرومانية .
على عتبة مدخل الكنيسة إشادرة الصليب محفورة على النمط البيزنطي مايدل على أنه كان هناك هيكل وثني استعملت حجارته لبناء الكنيسة .
تعرض الهيكل للهدم وأعيد بناءه في القرن الثامن عشر على أيدي آل المعلوف وتولى رئاسته أولا الخوري أفتيموس من بلدة أميون عام 1785 .

مصدر آخر :
لا يُعرَف بالتحديد تاريخ بناء هذا الدير،لكن مدخل الكنيسة من الجهة الشمالية الغربية يَرجِع إلى ما بين القرنين الرابع والسادس وذلك بدليل حجارته المقصّبةالتي شاع استعمالها في الهياكل والأبنية زمن الإمبراطورية الرومانية.
على عتبة مدخل الكنيسة إشارة الصليب محفورة على النمط البيزنطي.
تعرّض الهيكل للهدم وأُعيد بناؤه في القرن الثامن عشر ، ويخدم في هذا الدير حالياً رهبنة نسائية تعتبر جزءاً من عائلة الثالوث ولهم الكثير من الأنشطة في مجال التبشير والنشر.