وهي كنيسة صغيرة مجاورة لكنيسة الأربعين شهيدا وتطل على نفس باحتها وهي مذكورة بمخطوطات من عام ( 1429 م ) و (1476م ) ،رممها المطران الحلبي خشادور عام ( 1535 م ) وقد حولت الكنيسة إلى متحف يعرض الأواني والكؤوس والمباخر وعصى المطرانية والملابس الدينية التي تستعمل في خدمة القداس أو الصلوات بالإضافة للعديد من المخطوطات الدينية القديمة كما أقيم عام ( 199 م ) في باحة الكنيسة نصب مهيب يذكر بمذابح الأرمن في تركيا عام ( 1915 م ) .
|